كبرياؤه
مزيفة مثل رأسه الفارغة، صحيح أنه مدرس في إحدى المؤسسات التعليمية المشهورة، لكنه
دخل سلك التعليم بدعم سياسي من والده صاحب النفوذ السياسي.
تسجل في صفه أحد الأطفال المعوقين، فلم يتقبل
وجوده، وعامله بقسوة جارحة زرعت في نفس التلميذ الخوف والرعب والعبودية، وزادت على
إعاقته إعاقات. حاول مسؤولو التعليم ردعه لكنهم لم يستطيعوا، فالسياسة أقوى من
التربية، وبعد مدة تزوج المعلم واختار زوجة قوية تليق بجبروته وأنانيته، لكن القدر
كان له بالمرصاد، فأنجب طفله الأول معوقًا عقليًا والثاني معوقًا جسديًا.
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق