على حافة الانهيار... وُلِدت معجزة
في ركن هادئ من ضاحية "ريفرسايد"، خلف جدران باهتة لشقة صغيرة منهكة، كانت تعيش امرأةٌ أقوى من أن تهزمها ظروفها. كان اسمها سارة. أرملة في الحادية والثلاثين من عمرها، وأم لطفلين صغيرين. مرت سارة بما لا يطيقه كثيرون في عمر كامل. قصتها كانت عن الحزن والفقر، لكنها كانت أيضًا عن الشجاعة، والرحمة، ومعجزة لم تكن في الحسبان.

.jpg)

.jpeg)






























