أشباه الرجال تقود البلاد
أيّامَ
دراستي في الجامعة، سَكَنتُ
عند رجلٍ يعملُ بِسِكَّةِ حديد صربيا، كان سِكِّيراً، ونادراً ما وَجدتُهُ بِوَعيِهِ،
يَشرَبُ بِنَهَمٍ كمن يحاولُ الانتحار.
سَأَلتُهُ يوماً عن سَبَبِ اكتئابه وإدمانه على الشّرب.
أيّامَ
دراستي في الجامعة، سَكَنتُ
عند رجلٍ يعملُ بِسِكَّةِ حديد صربيا، كان سِكِّيراً، ونادراً ما وَجدتُهُ بِوَعيِهِ،
يَشرَبُ بِنَهَمٍ كمن يحاولُ الانتحار.
سَأَلتُهُ يوماً عن سَبَبِ اكتئابه وإدمانه على الشّرب.
وَقَعَ حَجَرٌ على ذيلِ ثَعلبٍ، فَقُطِعَ ذيلُه، فرآه ثعلبٌ آخر وسَأَلَهُ: لِمَ قَطَعتَ ذيلَك؟ قال له: إني أَشعرُ وكأني طائرٌ في الهواء، يالها من متعة!!... وأغراه بأن يقطعَ ذَيلَهُ!
لا يَشكُّ أَحَدٌ أن جوزيف دوفين كان أفضلَ تُجَّاِر الفنون في عصره، فمن الفترة من 1904 إلى 1940 وبانفرادٍ تقريباً استطاعَ أن يَحتَكِرَ سوقَ بَيْعِ التُّحَفِ الفنيّة لأثرياء أمريكا، لكن الصَّيدَ الأكبر أي رجل الصناعة أندرو ميلون كان يَتَمَلَّصُ منه؛ وعزم دوفين أن يجعل ميلون زبوناً له قبل أن يموت.
دانيال درو (Daniel Drew) هو خبير مالي أمريكي، ولد في 29 يوليو 1797 في كارمل في الولايات المتحدة، وتوفي في 18 سبتمبر 1879 في نيويورك في الولايات المتحدة.
عام 1905 انتشرت الشائعات في أنحاء باريس عن فتاة شرقية ترقص في بيتٍ خاص مُتَسَتِّرَةً بحجاب تخلعه تدريجيًا أثناء الرقص. كتبَ صحفيٌّ مَحَلِّيٌّ رأى رقصها: «أَتَتْ امرأة من الشرق الأقصى منعّمة بالعطر والحلي، تَعرِضُ بعضًا من حياة الشرق النابضة والثريّة وتقدمها للمجتمعات المُترفة في مدن أوروبا».
كان هناك رجلان بينهما صداقةٌ حميمةٌ منذ الطفولة، ولم يسمع أحدٌ أبدًا بأنهما تشاجرا في أي يوم. وكانت الصداقة بينهما حميمة جدًا حتى أن كلا منهما بنى لنفسه بيتًا مجاورًا لبيت الآخر، لا يفصلهما سوى ممر.
اشترى رجلٌ ناقة ولكن ظهر بها عيب، وأراد إعادتها
للتاجر، فرفض، وقال:
إنها ناقة جميلة الرائحة، لها ظهر مثل التفاحة، وساق مثل الغصن، وعين مثل البرقوقة، وذقن مثل الكمثرى، وذنب مثل الرمانة، وبطن مثل الموزة، ورقبة مثل...