يُقال
هذا المثل في الاستخبار مِنَ القادم عمّا خلَّف، ويُروى بفتح الكاف "ما
وراءكَ يا عصامُ"، وعصام كان حاجباً
للنعمان مَنَعَ الشاعرَ النابغة من الدخول عليه وهو مريض وقد جاء لعيادته فقال في
قصيدة:
فـإني
لا ألـومـُك في دخـولٍ ولكن ما وراءكَ يا عصام؟
يقصد
النابغة لست ألومك بمنعك إياي من الدخول عليه ولكن أعلمني حقيقة خبره.
ويُروى المثل أيضاً بكسر
الكاف "ما وراءكِ يا عصام" وأصله أن امرأة من كندة اسمها عصام
أرسلها "الحارثُ بن عوفٍ" ملكُ كندة إلى "عوف الشيباني" في
تزويج ابنته لِمَا بَلَغَه من جمالها وكمال عقلها، فلَمّا رَجَعَتْ وهي مقبلة عليه
قال: "ما وراءكِ يا عصام"، فذهبت مثلاً.
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضاً
للمزيد
حدوثة
قبل النوم قصص للأطفال
كيف
تذاكر وتنجح وتتفوق
قصص
قصيرة معبرة
معالجة
المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب
قصص
قصيرة مؤثرة
مراهقون:
مشاكل المراهقين وأساليب التعامل معهم
تربية
الأبناء والطلاب
مواضيع
حول
التنمية البشرية وتطوير الذات
أيضًا وأيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق