عندما فارق "آينشتاين"
الحياة عام 1955، تَمَّ وبناءً على رغبته، إحراق جثته ونثر رماده، لكن قبل إحراق
جثمانه، قام الطبيب الشرعي "توماس هارفي" بتشريح جثة "آينشتاين"
في مشفى برينستون، وانتزع دماغه.
وبدلاً من إعادة الدماغ
إلى جسد "آينشتاين" قام الطبيب "هارفي" بالاحتفاظ به لدراسته،
وعلى الرغم من أنه لم يكن يملك تصريحاً بذلك، إلا أنه أقنع ابن "آينشتاين"
بأهمية الاحتفاظ به من أجل العلم، بعد ذلك بوقت قصير، فُصِل "هارفي" من
منصبه في برينستون لرفضه التخلي عن دماغ "آينشتاين".
وبعد مُضي أربعة عقود، كان "هارفي"
ما يزال محتفظاً بدماغ "آينشتاين" مقطعاً، حيث أنه قطّعه إلى 240 شريحة
في مرطبانين، يأخذهما معه أينما يذهب، وأرسل "هارفي" عدة شرائح من دماغ "آينشتاين"
إلى عدد من الباحثين على فترات متلاحقة.
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
حدوثة قبل النوم قصص للأطفال
كيف تذاكر وتنجح وتتفوق
قصص قصيرة معبرة
معالجة المشكلات السلوكية عند الأطفال
والطلاب
قصص قصيرة مؤثرة
مراهقون: مشاكل
المراهقين وأساليب التعامل معهم
تربية الأبناء والطلاب
مواضيع حول التنمية البشرية وتطوير
الذات
أيضاً
وأيضاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق