حدث مرة أن صلاح الدين
الأيوبي كان سائرًا بجنده، فاستوقفته امرأة نصرانية وقالت: يا صلاح الدين أين عدلك
الذي يتحدثون عنه؟
فأجابها صلاح الدين: وما
حاجتك يا أمة الله؟ قالت: لقد ضاع مني ولدي فلذة كبدي في بعض حروبك، فنزل عن حصانه
وقال لها: لن أبرح مكاني هذا حتى يعود لك ابنك...
وأمر بمائة فارس أن يبحثوا
عنه، وظل يومًا كاملاً ينتظر حتى وجدوه فرده إليها، وطمأنها، فأسلمت، وانضمت لجيشه
تداوي المرضى والجرحى...
وعند نهاية حروبه مع الفرنجة
قال مقولته الشهيرة: "لن يعودوا لفلسطين ما دمنا رجالاً"...
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب
والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
قصة غريبة: أجمل
ابتسامة
قصة دينية: فوهة الجحيم
قصص الأطفال: حكاية
رافعة (الونش)
طفل صغير يصلي في
المطار
قصة غريبة: تضحية الأم
نوادر العرب: أجمل نساء
الصحراء... أرادها لنفسه، فكانت لكل الرجال
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق