وقع أحد النبلاء الأغنياء وزوجته وأولاده في
أسر ملك منتصر، فسأله الملك: "ماذا تعطيني لو منحتك حريتك؟"
فقال النبيل: "نصف ما أملك".
ثم سأله الملك: "واذا حرّرت أولادك".
فقال: "كل ما أملك".
ثم سأله: "واذا حرّرت زوجتك؟"
فقال النبيل بدون تردّد: "أعطيك نفسي".
فذهل الملك وأعتق العائلة كلها دون فدية.
وفي طريق العودة، سأل النبيل زوجته عن عظمة
الملك.
فقالت: "أنا لم أنظر إلى الملك أبدًا، بل كانت
عيناي مثبّتتين فقط على مَن كان مستعدًا أن يضحّي بنفسه من أجلي!".
نعم... ينبغي علينا جميعنا أن لا نبعد أعيننا
عن الذي أحبنا، لئلا تفوتنا حقيقة حبه.
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
قصة وعبرة: الإيمان
الحقيقي في القلوب
قصة وعبرة: النميمة
شتيمة
أسباب
رسوب الطلاب.. و 10 خطوات نحو النجاح
قصة تاريخية: جلجامش...
الباحث عن الخلود
قصة وعبرة: الطريق
الصحيح إلى الهدى
قصة وعبرة: ضع في معولك
الذكاء
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق