منذ خمسة عشر عاماً مَضَتْ، لم أكن أملكُ من المال سوى
النذر اليسير، حتى أني لم أستطع وقتها شراء الزي المدرسي والأقلام والدفاتر التي
تحتاجهاَ ابنتي الصغيرة في عامها الدراسي الجديد، لولا أنَّ جمعيةً خيرية تَدَخَّلَتْ
واشترتْ لنا كل ما تحتاجه ابنتي لدراستها.
تَخَرَّجَتْ ابنتي من جامعة عريقة، وأَسَّسَتْ شركتها
الخاصة الناجحة والتي اعمل أنا فيها، وأحرصُ بشكلٍ دوري على أن أتبرعَ للجمعية
الخيرية ذاتها التي سَاعَدَتْنَا في الماضي.
إقرأ أيضاً
للمزيد
أيضاً وأيضاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق