إذا أقبلت باض الحمام على
الوتد
إشترى صبي مراهق
"مصاصة" بسعر بسيط لا يتجاوز الخمسة وعشرين سنتًا، من دكان رجل فقير،
وقد استغرب الصبي عندما لاحظ شيئًا صلبًا داخل المصّاصة...
ظن في البداية أنه حجر،
فاستاء من وجوده داخل المصاصة، وحاول رميه، فلاحظته أمه، وأخذت الحجر الصلب منه،
وقد أثار شكله الشك في رأسها، فأصرت على عرض الحجر على مجوهراتي، وهناك كانت
المفاجأة الصادمة حينما أخبرهم المجوهراتي أنها ماسة نقية قيمتها أكثر من مليون
دولار.
فهل هي ضربة حظ.. أم هو
ابتسام القدر لهذا المراهق الذي صنّفه الجميع بالصبي الأكثر حظًا على الإطلاق!
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق