في صباحٍ يوم مشرق، تحركت سيارة العائلة الصغيرة على الطريق الريفي المؤدي إلى وادٍ يحيط به سلسلة من الجبال العالية، كان «ياسين» يجلس في المقعد الخلفي، يتصفح خريطة قديمة وجدها في مكتبة المدرسة، بينما كانت «ندى» تنظر من النافذة، تُتابع الأشجار التي تمر بها بسرعة.
الصفحات
- الصفحة الرئيسية
- الثقافة العامة
- من الحضانة حتى الجامعة
- الإدارة الصفية
- قصص للأطفال
- استراتيجيات التدريس
- إختر مهنتك
- تنمية بشرية
- كيف تنجح وتتفوق
- شعراء
- قصص قصيرة معبرة 1
- قصص قصيرة معبرة 2
- Why To Be
- مشكلات سلوكية
- مراهقون
- تربية الأبناء والطلاب
- جغرافيا وتربية
- التسرب المدرسي
- مواضيع الغزل
- براكين وزلازل
- كليلة ودمنة
- تلوث ونفايات
- 100 قصة حب
التسميات
- عادات وتقاليد
- قصة أسطورة
- قصة إله
- قصة بريء
- قصة بطل
- قصة تاريخية
- قصة تكنولوجيا
- قصة تهريب
- قصة حاكم
- قصة حب
- قصة حرب
- قصة خطأ
- قصة دينية
- قصة سرقة
- قصة سفّاح
- قصة سياسية
- قصة صدفة
- قصة عادة
- قصة عجيبة
- قصة علمية
- قصة غريبة
- قصة فشل
- قصة فكرة
- قصة قرصان
- قصة كرة قدم
- قصة كنز
- قصة للأطفال
- قصة لوحة
- قصة مؤامرة
- قصة مثل
- قصة مُخَيِّبة
- قصة مشاهير
- قصة مضحكة
- قصة مفقود
- قصة ملهمة
- قصة مهرجان
- قصة موت
- قصة نجاح
- قصة نفسية
- قصة وحكمة
- قصة وصيّة
- قصة وعبرة
- مؤيد أو معارض
- نوادر العرب
الثلاثاء، 2 ديسمبر 2025
الاثنين، 1 ديسمبر 2025
• قصة للأطفال: ديك لا يُهزم
منافسة غير مشروعة
كل سكان القرية يعرفون الديك «كوك» ويحبونه، لأنه جميل... له عُرْفٌ أحمر كبير، ومنقار أصفر معقوف، وريش طويل يكسو جسده، فلما يحركه في الهواء كلما صاح، تهب ريح شديدة، تثير الرمال وتقذف بأوراق الأشجار الذابلة من حوله بعيدًا. يبدو الديك دائمًا مستعدًا للصياح مع بداية الفجر الجديد، فيستيقظ الجميع، وبسرعة ينفض الشيخ النحيف عن نفسه كسل النوم، ليعتلي مئذنة المسجد ليؤذن لصلاة الفجر، بعد صياح الديك كوك.
• قصة للأطفال: العجوز ذات اليد الحديدية
حلم مزعج
أحمد وجدّته يعيشان في قرية ريفية. هو في الصف الثاني الابتدائي، وهي في الستين من عمرها. وعندما حانت إجازة نصف العام قالت له: غدًا نترك قريتنا هذه ونسافر إلى المصيف. لنا فيه شقة جميلة تطل على منظر جميل.
• قصة للأطفال: الشجرة الكريمة
في وسط الغابة الكبيرة ذات الأشجار الخضراء والأصوات المبهجة، وقفت شجرة ضخمة بجذع قوي وأغصان عالية كأنها تُعانق السماء، كانت هذه الشجرة مختلفة عن بقية أشجار الغابة، ليس فقط لأنها الأكبر، ولكن لأنها كانت كريمة للغاية، كانت أوراقها مصدرًا للطعام، وأغصانها ملاذًا للطيور، وجذورها ظلاً للأرانب والثعالب.



