الثلاثاء، 13 أكتوبر 2020

• قصة ملهمة: الحسنة بعشرة أمثالها وأكثر بكثير

 


في برنامج تلفزيوني على إحدى القنوات عرض المذيع حالة مريض يحتاج لجراحة مستعجلة تكلف 150 الف دولار، وبدأ الناس في التجاوب بالاتصال والتبرع، وكان من بينهم شخص أعلن تبرعه بدولارين.

سأله المذيع لماذا دولارين، أجابه هي نصف ما أملك، فأنا عاطل عن العمل، والجود بالقليل أفضل من عدمه، كانت المفاجأة أن المتصل الذي بعده أعلن عن تبرعه بثمانية آلاف دولار، منها أربعة آلاف للمريض، وأربعة آلاف للمتبرع بدولارين، واندفع بعدها المتصلون فاتصل آخر وتبرع بعشرة آلاف دولار منها خمسة ألاف للمريض، وخمسة آلاف للشاب المتبرع بدولارين، وهكذا كل من اتصل تبرع للاثننين معاً، وفي نهاية الحلقة اكتمل مبلغ المريض، وجُمع مبلغ ضخم للشاب...

في حلقة أخرى استضاف المذيع هذا الشاب المتبرع بدولارين، وسلَّمه المال وجعله يحكي عن عدم حصوله على عمل رغم مؤهلاته العلمية، وفي الحلقة ذاتها جاءته عشرات الاتصالات من شركات تعرض عليه العمل ليختار أفضلها...!

تابعونا على الفيسبوك

مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي

حكايات معبّرة وقصص للأطفال

www.facebook.com/awladuna

إقرأ أيضاً

قصة مُخيِّبَة: الغبي أخطر من الفاسد

نوادر العرب: ضريبة الحمير على حكم الزوجات

قصة بطل: جيمس منع حرباً عالمية ثالثة

ماذا تفعل الوحدة بالناس أثناء وباء الكورونا 

قصة حاكم: الملك الحسن والوفد العراقي

قصة مُخيبة: أورتران تربح على الثلج بالنار

للمزيد              

حدوثة قبل النوم قصص للأطفال

كيف تذاكر وتنجح وتتفوق

قصص قصيرة معبرة

قصص قصيرة معبرة 2

معالجة المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب

قصص قصيرة مؤثرة

الإدارة الصفية: 7 مقالات في الإدارة الصفية

إختر مهنتك: تعرف على المهنة التي تناسبك من بين جميع المهن

استراتيجيات التدريس دليل المعلم للتعلم النشط

مراهقون: مشاكل المراهقين وأساليب التعامل معهم

تربية الأبناء والطلاب

مواضيع حول التنمية البشرية وتطوير الذات

أيضاً وأيضاً

قصص وحكايات

الغزل: أبحاث ومقالات عن شعر الغزل العذري والإباحي في كل العصور

شعراء: نبذة عن حياة شعراء عرب في كل العصور

الطاقة: مقالات وأبحاث عن الطاقة بكل أنواعها

تلوث ونفايات: مقالات وأبحاث حول تلوث البيئة والنفايات

كوارث طبيعية: مقالات وأبحاث عن الزلازل والبراكين والفيضانات وغيرها

مسلسلات: نقد وتحليل مسلسلات عربية وتركية

 





هناك تعليق واحد: