محفوظ والعقاد
في 1945م، أصدر عباس محمود العقاد كتابه "في بيتي"، وهاجَم فيه فن الرواية، معتبرًا أن الشعر أنفس منه بكثير، يقول "محصول خمسين صفحة من الشعر الرفيع، أوفر من محصول هذه الصفحات من القصة الرفيعة".
وهو
ما أثار غضب نجيب محفوظ، والذي كان أديبًا صغير السن وقتها (34 عامًا) ممتلئًا
بالحماس، فكتب مقالاً عنوانه "القصة عند العقاد"، ردّ فيه على آرائه.
اعتبر
محفوظ أن العقاد لا يفهم فنّ القصة، فشرح للعقاد أن القصة "لا ترمي لمغزى
يُمكن تلخيصه في بيت شعر، ولكنها صورة الحياة".
لم يرد العقاد على نجيب محفوظ، وانتهى السجال سريعًا بمقالٍ ومقالٍ مُضاد.
مواضيع تهم الطلاب والمربين
والأهالي
إقرأ أيضاً
قصة مشاهير: الحارس
يتبوَّل على رأس الزعيم مانديلا
قصة مشاهير: مارك توين
يكتب وهو نائم
قصة مُخَيِّبَة: المترجم
اليمني يخدع جيش المستعمر
قصة مشاهير:
أوباما وزوجته وصاحب المطعم
للمزيد
معالجة المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب
الإدارة الصفية: 7
مقالات في الإدارة الصفية
إختر مهنتك: تعرف على
المهنة التي تناسبك من بين جميع المهن
استراتيجيات التدريس دليل المعلم للتعلم النشط
مراهقون: مشاكل
المراهقين وأساليب التعامل معهم
مواضيع حول التنمية البشرية وتطوير الذات
أيضاً وأيضاً
الغزل: أبحاث ومقالات عن
شعر الغزل العذري والإباحي في كل العصور
شعراء: نبذة عن حياة
شعراء عرب في كل العصور
الطاقة: مقالات وأبحاث
عن الطاقة بكل أنواعها
تلوث ونفايات: مقالات
وأبحاث حول تلوث البيئة والنفايات
كوارث طبيعية: مقالات
وأبحاث عن الزلازل والبراكين والفيضانات وغيرها
مسلسلات: نقد وتحليل
مسلسلات عربية وتركية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق