يَحكي أحد الأطباء النفسيين عن فتاة خارقة الجمال
عاشت في كنف أب ظالم وقاسٍ جدًا، حيث كان يحاسبها على كل شاردة وواردة،
ويضربها ويعنّفها إذا ألقت نظرة من النافذة، أو ردّت على مكالمة هاتفية، وذلك خوفًا
عليها وعلى سمعتها وشرفها...
وبالفعل استطاع الأب أن يضبط سلوك ابنته بالشكل
الذي يتمناه، ثم جاء نصيب الفتاة وتزوجت من رجل مرموق سمعةً ومنصبًا ونسبًا...
عاشت الفتاة مع زوجها ستة أشهر دون أي انسجام عاطفي
في علاقتهما الحميمة، لم يستطع الزوج تحمّلها، فطلّقها وعادت إلى بيت أهلها.
عانت بعدها من اضطرابات سلوكية، فعرضها والدها على
طبيب نفسي، وبعد عدة جلسات من العلاج أفصحت للطبيب عن سبب عدم انسجامها العاطفي
مع زوجها، وقالت أنهما حين كانا يخلدان
للنوم، كانت تتوقع في كل لحظة أن يفتح والدها الباب ويفاجئها في وضع حرج، مع أنها
كانت تقفل الباب بالمفتاح بيدها.
تابعونا على الفيس بوك وتويتر
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
للمزيد
حدوثة
قبل النوم قصص للأطفال
كيف
تذاكر وتنجح وتتفوق
قصص
قصيرة معبرة
معالجة
المشكلات السلوكية عند الأطفال والطلاب
قصص
قصيرة مؤثرة
مراهقون:
مشاكل المراهقين وأساليب التعامل معهم
تربية
الأبناء والطلاب
مواضيع
حول
التنمية البشرية وتطوير الذات
أيضًا
وأيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق