ديغول والسيتروين
في آب/أُغسطس 1962، كان الفضل لسيارة السيتروين الرئاسية أَن تنقذ حياة الرئيس الجنرال ديغول، بطرازها الدينامي الهوائي الفريد وسَحْبَته السريعة. يومها كان ديغول متوجهًا، الساعة 7:45 مساءً، إِلى مطار ڤيلَّاكوپليه ليطير منه إِلى بلدته كولومبيه.