وجهان لعملة واحدة
كان الطفل تامر ذو السنوات الخمس لا يحب المدرسة ولا الاستيقاظ مبكراً، فاشتكت الأم لمعلمته من هذه المشكلة وطلبت منها أن تساعدها في إيجاد حلٍّ مناسب.
كان الطفل تامر ذو السنوات الخمس لا يحب المدرسة ولا الاستيقاظ مبكراً، فاشتكت الأم لمعلمته من هذه المشكلة وطلبت منها أن تساعدها في إيجاد حلٍّ مناسب.
يُروى عن العراقي الراحل الزعيم عبد الكريم قاسم المولود في بغداد عام 1914م، وهو ضابط عسكري ورئيس وزراء العراق والقائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع بالوكالة من العام 1958م حتى العام 1963م، ويُعدُّ أولَ حاكم عراقي بعد الحكم المَلكي، وأحد قادة ثورة 14تموز / يوليو ..
أَثناءَ حصار إحدى القلاع في الهند، كان الإسكندرُ أوّلَ من اقتحم القلعة، صَعَدَ سلمًا مع ثلاثة من رفاقه، تسلّق ببراعة فوق الأسوار، بينما فشل جنوده في الوصول إلى القمة وتركوا الملك مع رفاقة الثلاثة معزولين.
يُحكى أن ملكاً أراد أن يبني مسجداً في مدينته، وأمر أن لا يشارك أحدٌ في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره، وعندما انتهى البناءُ حفر الملك اسمه على مدخل المسجد.
خلال حصار الحاكم المقدوني "أنتيغونوس" لمدينة "ميغار" الرومانية في عام 266 قبل الميلاد، أَشعلَ الميغاريون خنازيراً بأن صبّوا عليها القار القابل للاشتعال أو الزيت الخام أو الراتينج وأطلقوها باتجاه فِيَلة الحصار...
مما
يُحكى أن خالد بن عبدالله القسري كان أمير البصرة، فجاء إليه جماعة متعلقون بشاب
ذي جمالٍ باهر، وأدب ظاهر، وعقل وافر. وهو حسن الصورة، طيب الرائحة، وعليه سكينة
ووقار. فقدّموه إلى خالد فسألهم عن قصته، فقالوا هذا لص أصبناه البارحة في منزلنا.
أنشأ
لنتونس بتياتس مدرسة للمصارعين في كابوا... رجالها من الأرقّاء أو المجرمين
المحكوم عليهم، ودربهم على صراع الحيوانات أو صراع بعضهم بعضاً في حلبة الصراع
العامة أو في البيوت الخاصة، ولم يكن الصراع ينتهي حتى يقتل أحد المصارعين.
كانت
"أورتران أندرلاين" رياضِيَّة من ألمانيا الشرقية، وكانت جزءاً من فريق
الزحافة الثلجية الألماني وذلك خلال الألعاب الأولمبية الشتوية التي أقيمت في
مدينة "غرونوبل" الفرنسية عام 1968، وقد تكمنت "أورتران" من
تحقيق المركز الأول وربح الميدالية الذهبية في المسابقة، بينما تمكن اثنان من
زملائها من تحقيق المركزين الثاني والرابع.
قام وفد من كبار العلماء العراقيين في زيارة للمغرب
للوعظ والتدريس، فلما أنهوا مهمتهم أقام لهم الملك الحسن الثاني مأدبة عشاء
تكريماً لهم حضرها بنفسه وتولى فيها إهداء كل عضو من أعضاء الوفد العراقي ساعة يد
ثمينة إلا رئيس الوفد فقد آنس الملك فيه مهابةً ووقاراً فأهداه بدلاً من الساعة
مصحفاً شريفاً.
طلب
بهلول من هارون الرشيد أن يُحَكِّمه بالعباد مدة شهر، فرفض هارون الرشيد، أَلَحَّ بهلولُ
فلم يستجب له، وبعد المشاورات والالحاحات، اتفقا على أن يحكم بهلولُ البلاد ليوم
واحد شرط ألا يظلم أحداً...