أصلُ هذا المثل أن رجلاً حَمَلَ على رجلٍ ليقتلَه،
وكان في يد المحمول عليه رمح، فأنساه الدهشُ والفزعُ ما في يده، فقال الحامل: ألقِ
الرمح، فقال: ألا أرى معي الرمح وأنا لا أشعر، « ذَكَّرْتَنِي الطعنَ وكنتُ ناسِيَاً»
، ثم كَرَّ على صاحبه فطعنه فقتله.
ويُذكر أن الحامل هو "صخر بن معاوية"،
والمحمول عليه "يزيد بن الصعق"، ويُقال المثلُ في تذكّر الشيء بغيره.
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق