يعود
أصل هذا المثل إلى المسيحيين لأنهم حسب ديانتهم يعتقدون أن المسيح عليه السلام صُلب
على الخشب، وبذلك أصبح الصليب مقدساً يحمي من الشرور والآثام ويجلب الحظ والسعد.
من
هنا أخذ المسيحيون كلما رأوا عجباً أو شيئاً مميزاً يدقّون على الخشب درءاً للحسد
وصيبة العين استنجاداً بالمسيح الذي صُلب على الأعواد.
عَمَّ
استعمالُ هذا المثل عند جميع الشرائع والمذاهب والأديان حتى نسوا أصله وأصبح عندهم
تعويذة.
الأستاذ جهاد دكور
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق