في أحدى المباريات كان فريق تشادي لكرة القدم يلعب
أمام فريق "باسانغا" بالكونغو على أرض الأخير في فصل الشتاء تحت أمطارٍ
غزيرة سنة 1998، أصابت الملعب صاعقة من البرق أدت إلى حرق الفريق التشادي بأكمله
ووفاة الأحد عشر لاعباً الذين كانت تتراوح أعمارهم بين عشرين وخمسة وثلاثين وإصابة
آخرين.
ولكن الغريب في الأمر أنه في الوقت نفسه لم يصب أحد من
أفراد الفريق المضيف بسوء، ما أدى إلى إثارة الشائعات والتكهنات بقيام الفريق
الأخير بأعمال سحر أدت إلى ذلك.
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق