كان الجاحظ في أحد الأيام متوجها إلى اليمن، فدخل
أسواقها وتجول في الكثير من أحيائها، ولكنه وجد الناس ينفرون منه
لبشاعة شكله، ولم يستضفه أحد...
فقرر العودة إلى البصرة، وفي الطريق قابل أحد
رفاقه...
فسأله: كيف حال اليمن وأهلها؟
فأجاب الجاحظ ببيتين من الشعر عبّرا عن شعوره
أصدق تعبير:
منذ أن أتيتُ اليمنا لم أرَ وجهًا حســنا
قـبَّــح الله بــــلــدة
أجملُ مَنْ فيها أنـا
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق