في غرفة فقيرة كانت تتلوى بين يدي القابلة، دخل
زوجها كعفريت غاضب صائحًا:
إذا أنجبتِ هذه المرة بنتًا أقسم أني سأطلّقكِ
وأتزوج بأخرى..
امتزجت دموعها مع قطرات العرق المتصبب من جبينها،
رفعت رأسها متضرعة إلى السماء وأغمي عليها...
بعد أكثر من عشر سنوات وبينما هي جالسة تحلب بقرتها، اقترب منها زوجها بحنان هامسًا في أذنها:
حمدًا للرب لأنكِ أنجبتِ البنات أولاً، وإلا لأصبح أبناؤنا الأربعة وقودًا لهذه الحرب القذرة!!
بعد أكثر من عشر سنوات وبينما هي جالسة تحلب بقرتها، اقترب منها زوجها بحنان هامسًا في أذنها:
حمدًا للرب لأنكِ أنجبتِ البنات أولاً، وإلا لأصبح أبناؤنا الأربعة وقودًا لهذه الحرب القذرة!!
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق