الصفحات

الخميس، 4 يونيو 2020

• قصة صُدفة: الشهامةُ مَردودُها لا يخيب


بينما كنت أقودُ سيارتي بسرعة لأدرَكَ موعداً للتقدم إلى وظيفة، وجدتُ سيدةً واقفةً بجانبِ سيارتِها الفاخرة، لا تعرفُ كيف تُغَيِّرُ إطارَ السيارة، فتوقفت لمساعدتها وغَيَّرتُ الدولاب رغم تَأَخُّرِي وتوسبخ ملابسي.

حين وصلتُ متأخراً لموعدي، وجدتُ أَنَّ السيدةَ التي ساعدتُها هي مديرة ومؤسسة الشركة التي أتقدم للعمل فيها، ومن نافلة القول أنني حَصَلْتُ على الوظيفة.

إقرأ أيضاً
للمزيد              
أيضاً وأيضاً



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق