قامت إحدى العائلات بوضع
طفلها داخل تابوت عمره ثمانمائة سنة مصنوع من الصخور الرملية من أجل التقاط صورة
له، مما تسبب في زعزعة التابوت وسقوطه عن الدعائم التي كانت ترفعه.
قُدرت تكاليف تصليح
الأضرار التي لحقت بالتابوت الصخري بحوالي 130 دولاراً فقط، غير أنه لقيمته
التاريخية فقد ندد القائمون على المتحف بشدة على هذا التصرف اللاحضاري، وقالوا بأن
التابوت يعود تاريخه إلى القرن الثالث عشر، والذي اكتشف كاملاً مع هيكل عظمي داخله
في سنة 1921، ويعتقد أن البقايا البشرية التي وجدت فيه تعود لأحد الرهبان البارزين
الذي عاش داخل الدير الذي يقف عليه المتحف اليوم.
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق