في منتصف عام 2017 تمكنت
السلطات الكويتية من الإمساك بحمام من نوع الحمام الزاجل الذي كان يستخدم قديماً
للتراسل تحمل على ظهرها ما يبدو كحقيبة صغيرة من القماش، ضمن الحقيبة كان هناك
أكثر من 170 برشامة من الكيتامين، وهو دواء مسكن للألم شديد التأثير ويستخدم من
البعض لأغراض أخرى.
ويتم محاولة نقل هذا
النوع من الدواء عبر الحدود العراقية، ووفق السلطات الكويتية فالأمر كان معروفاً
مسبقاً، حيث أن هذه الطريقة قليلة الخطورة، لكن تلك كانت أول حمامة يتم إمساكها.
يبدو أن هذا النوع من الإخفاء منتشر في
العديد من الأماكن الأخرى من العالم كذلك، وبالأخص في السجون في أمريكا الجنوبية،
حيث أن السجون عادة ما تكون واحدة من أكثر "أسواق الممنوعات" نشاطاً.
المصدر2: https://www.telegraph.co.uk/news/2016/03/16/bizarre-smuggling-attempts-that-went-wrong-in-pictures/
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق