أصْلُ المثل أنَّ قَوماً اجتَمَعوا يَتَشاوَرونَ في
صُلحٍ بَينَ حَيّينِ، قَتلَ أحدُهُما مِن الآخَر قتيلاً، ويحاولون إقناعَهم
بِقَبولِ الدِّية. وبينما هُم في ذلك جاءَت أمَةٌ اسمُها "جهيزة"
فَقَالت: إنَّ القاتلَ قَد ظَفِرَ به بعضُ أولياءِ المقتولِ وقتلوه!
فَقَالوا عند ذلك: "قَطَعَتْ جهِيزةُ قولَ كلِّ
خَطيبٍ"، أي: قد استُغنى عَن الخُطَب ولم مجال للكلام.
ويُضرَبُ
هذا المثل لِمن يَقطعُ على النّاسِ ما هُم فيه بأمرٍ مُهمٍ يأتي به.
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق