سرقت
امرأةٌ عربيةٌ مِنْ عِلْيَةِ القومِ، زَمَنَ الرسولِ صلى الله عليه وسلم، وخافَ
أهلُها من الفضيحةِ، فأرسلُوا أسامةَ بنَ زيدٍ رضي الله عنه ليشفعَ لها عندَ
النبيِّ صلى الله عليه وسلم ، لأنَّ أسامة رضي الله عنه كان أثيراً عند النبيِّ
صلى الله عليه وسلم ويحبُّه حبّاً جَمّاً.
فغَضِبَ
النبيُّ العظيمُ صلى الله عليه وسلم وقال: "أيُّها الناسُ!. إنما
أهلكَ الذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ، أنَّهم كانُوا: إذا سَرَقَ فيهمُ الشريفُ تركوه،
وإذا سرقَ فيهمُ الضعيفُ أقامُوا عليه الحَدَّ. وايمُ اللهِ! لو أنَّ فاطمةَ بنتَ
محمدٍ سَرَقَتْ، لَقَطَعْتُ يَدَها...)".
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق