كَانَ السُّوْفْيِيْتُ
فِي الحَرْبِ العَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ يُنْشِدُوْنَ أُنْشُوْدَةً تَقُوْلُ:
إِذَا فَقَدَ الجُنْدِيُّ
سَاقَيْهِ فِي الحَرْبِ ... يَسْتَطِيْعُ مُعَانَقَةَ الأَصْدِقَاءِ
وَإِذَا فَقَدَ يَدَيْهِ ... يَسْتَطِيْعُ
الرَّقْصَ فِي الأَفْرَاحِ
وَإِذَا فَقَدَ عَيْنَيْهِ ...
يَسْتَطِيْعُ سَمَاعَ مُوْسِيْقَى الوَطَنِ
وَإِذَا فَقَدَ سَمْعَهُ ... يَسْتَطِيْعُ
التَّمَتُّعَ بِرُؤْيَةِ الأَحِبَّةِ
وَإِذَا فَقَدَ الإِنْسَانُ كُلَّ شَيْءٍ
... يَسْتَطِيْعُ الاسْتِلْقَاءَ عَلَى أَرْضِ وَطَنِهِ
أَمَّا إِذَا فَقَدَ أَرْضَ وَطَنِهِ ...
فَمَاذَا بِمَقْدُوْرِهِ أَنْ يَفْعَل !!!
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق