في عام 2013 شعر السجين السويدي
"إنميت" (Inmate)
البالغ من العمر 51 سنة بتورم في وجهه وألم
في أسنانه، واشتكى إلى مسؤولي السجن بأن ألمه لا يطاق، ولكن أحداً لم يستجب له،
فهرب من السجن لأنه لم يستطع تحمّل ألم أسنانه، وذهب إلى طبيب الأسنان لعلاجه...
وبعدما انتهى من العلاج
سلّم نفسه مرة أخرى وعاد إلى السجن، وكانت عقوبته جراء فعلته هذه هي زيادة يوم
واحد فقط على فترة سجنه التي كانت مدتها شهراً.
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق