
وبدلاً من إعادة الدماغ
إلى جسد "آينشتاين" قام الطبيب "هارفي" بالاحتفاظ به لدراسته،
وعلى الرغم من أنه لم يكن يملك تصريحاً بذلك، إلا أنه أقنع ابن "آينشتاين"
بأهمية الاحتفاظ به من أجل العلم، بعد ذلك بوقت قصير، فُصِل "هارفي" من
منصبه في برينستون لرفضه التخلي عن دماغ "آينشتاين".
وبعد مُضي أربعة عقود، كان "هارفي"
ما يزال محتفظاً بدماغ "آينشتاين" مقطعاً، حيث أنه قطّعه إلى 240 شريحة
في مرطبانين، يأخذهما معه أينما يذهب، وأرسل "هارفي" عدة شرائح من دماغ "آينشتاين"
إلى عدد من الباحثين على فترات متلاحقة.
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق