كَتبَ الطالِبُ: "حاكِمَنا مُكْتَأباً
يُمسي، وحزيناً لضياع القدس".
صاحَ الأستاذُ بِه: كلاّ... إنكَ لَم
تَستَوعِب دَرسي، إِرْفَعْ حاكِمَنا يا ولدي، وضَع الهمزةَ فوقَ الكُرسي.
هتفَ
الطالبُ: هَل تَقصِدُني... أم تَقصِدُ عنترةَ العبسي؟!
أستوعبُ ماذا؟! ولماذا؟! دَع غيري
يَستَوعِبُ هذا، واتركني أستوعِبُ نَفسي، هل دَرسُكَ أغلى مِن رأسي؟!
أحمد مطر
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
كول الاحترام الي الستاذ علي رمضان
ردحذف