كان "فرانسوا
لولوني" (1630 - 1669) قرصاناً فرنسياً يهاجم ويُغير على السفن والمدن
الإسبانية خلال ستينات القرن السابع عشر، وقد كان يشتهر بكرهه للإسبان وإسبانيا
وكل ما هو إسباني، وشاع عنه معاملته الفظيعة لسجناء الحرب من الإسبان كذلك...
غير أن حياته المتوحشة عَرفت نهايةً مريعةً عندما أُسر
خلال إحدى المعارك، وقُطِّعَ إلى أجزاء وشُوِيت جثتُه فوق النار، وأُكلت في نهاية
المطاف من طرف قبيلةٍ من آكلي لحوم البشر في خليج "داريان".
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق