يدّعي كثيرون أن شكسبير
لم يكتب قطّ أي قطعة من مؤلفاته، فقد كان المؤلف شخصاً مختلفاً، ويعلّلون ذلك بأن شكسبير
وُلِد ونشأ في مركز تجارة الأغنام حيث لا يمكنه اكتساب المعرفة الكافية لكتابة وصفٍ
مفصلٍ للسياسة ومكائد المحكمة وثقافات الدول الأخرى.
ويقول أغلب المُشككين أن
أعمال شكسبير تَعرِض معرفة واسعة ودراية حميمة بالبلاط الإليزابيثي والجاكوبى
وسياسات لا يقدر على كتابتها إلا نبيل ذي تعليمٍ عالٍ أو شخصٍ من داخل القصر نفسه.
علاوة على ذلك، لا يوجد توقيع فريد للكاتب،
فمعظم أعماله موقعة بشكل مختلف، وحتى الاسم الأخير مكتوب على أنه شكسبير (Shakespeare)، أو
شيك-سبير (Shake-speare) أو حتى شاكسبيار(Shak-spear).
وغالباً ما يتم رفض هذه النظرية، لكنها
وجدت الدعم القويّ من شخصيات بارزة مثل تشارلي شابلن، مارك توين، وسيغموند فرويد.
المصدر2: https://brightside.me/wonder-curiosities/7-history-textbook-facts-that-arent-facts-at-all-335360/
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق