تتحدث الإشاعة عما يسمى "
Pink
Ballets"
وهي ما يوصف بكونه حفلات جنسية تتضمن أعضاء البرلمان
البلجيكي والملك وحاشيته والقادة والأشخاص المؤثرين وذوي القرار في البلاد، ومع أن
الأمر يبدو خيالياً بوضوح، فهذه النظرية لاقت شعبية كافية بحيث أن الشرطة أطلقت
تحقيقاً في الأمر مع بعض ضباط الشرطة ممن قدموا شهادات عن صور فوتوغرافية تدين
المشاركين في الاحتفالات، لكن الصور اختفت دون أثر لأن أصحاب السلطة يريدون إخفاءها
بأي ثمن.
بالنسبة لأقلية من المصدّقين بنظرية المؤامرة الأصلية،
هناك جوانب مظلمة أكثر حتى للأمر، فقادة البلاد ومشرعوها – وفق هذه الفئة – يقومون
بالاحتفالات بشكل شيطاني يتضمن الجنس مع الأطفال وقتلهم ورميهم في المجاري، والبعض
يذهب إلى كون الحكومة تريد من النساء أن يحملن بغرض تأمين أطفال للتضحية بهم في
الطقوس الشيطانية فقط!
جانب
غريب آخر من النظرية هو أن الحكومة ارتكبت مجزرة بحق 29 شخصاً خلال الثمانينيات
لإخفاء الأدلة عن طقوسها الشيطانية، ومع أن جرائم القتل حصلت حقاً فمرتكبها كان
قاتلاً متسلسلاً مختلاً لا عميلاً حكومياً.
مواضيع
تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص
للأطفال وحكايات معبّرة
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق