حَلَف رجلٌ بالطّلاق أنَّ الحجّاج بن يوسف في النّار،
فقيل له: "سَلْ عن يمينك وعمّا إذا كانت امرأتُك تجوزُ لك"، فأتى أيوب
السِّخْتِيَاني الزّاهد، فأخبره. فقال له: لستُ أُفتى في هذا بشيء، يغفرُ الله لمن
يشاء.
فأتى شيخَ المعتزلة عمرو بن عُبيد، فأخبره، فقال: تَمسَّك
بامرأتِك، فإن الحجّاجَ إنْ لَم يَكُن مِن أهلِ النار فلَيس يَضُرُّكَ أنْ
تَزْنِي!
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق