انتظرت
الفتاة القارئة أمام البحيرة؛ حتى ظهر لها وحش كبير غريب الجمال. لكن بقرب البحيرة
كان هنالك رجل يضحك ساخراً ويصيح: "إنها مجنونة، مجنونة".
كانت
تتحدث مع وحش البحيرة بحب وكل ما كان يقاطع حديثها هو صياح الساخر: "مجنونة،
مجنونة". كل كلمة تنطقها تصاحبها: "مجنونة، مجنونة".
عرض
عليها وحش البحيرة أن تتمنى أمنية واحدة وسيحققها لها. فكرت وقطع أفكارها الساخر
صارخاً: "مجنونة، مجنونة".
فقررت
أن تتمنى أمنية واحدة وقالت لوحش البحيرة: "التهمه!"
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق