كان أبو العشائر، ابن عم سيف الدولة وواليه
على أنطاكية، وكان المتنبي عنده حين زاره الأمير عام 337 هجرية، فقدمه إليه، وأثنى
عليه، واقترح أن يكون مكانه في بلاطه. وحين عرض سيف الدولة دعوته على المتنبي
اشترط عدة شروط منها:
- إذا
أنشد الأمير مدائحه أن ينشدها وهو قاعد.
- ألا
يُكلّف تقبيل الأرض بين يديه.
والغريب أن سيف الدولة وافق على شروط المتنبي،
على الرغم من احتجاج الشاعر الأمير المعروف أبي فراس الحمداني، ابن عم الأمير.
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق