• نوادر العرب: هل يمسخ الله القاضي؟

النحوي وبائع الحمير

دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارًا.

فقال للبائع: أريد حمارًا لا بالصغير المحتقر، ولا بالكبير المشتهر، إن أقللت علفه صبر، وإن أكثرت علفه شكر...

• قصة نجاح: الأفاعي.. كنزها في سمّها

الأمل والإرادة سبيل النجاح

"فان كليوفيرت" هو مزارع هولندي... قرر بيع مزرعته فى هولندا وشراء مزرعة جديدة فى جنوب أفريقيا خصوصًا بعد أن سمع أن الأراضي هناك ذات تربة خصبة صالحة لزراعة أغلب انواع الخضر والفاكهة..

• قصة للأطفال: الأسد والجمل الطيب

في غابة بعيدة كان أسد قوي الجسم طيب القلب، يعيش وسط مملكته سعيداً هانئاً، ويحبه جميع الحيوانات ويحترمونه، ومن بين هذه الرعية ذئب وثعلب وغراب.

• نوادر العرب: الحجاج يغرق في الخليج الفارسي

كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي، فأشرف على الغرق، فسارع أحد المسلمين المارين من هناك إلى إنقاذه...

وعندما حمله إلى البر قال له الحجاج: أطلب ما تشاء، فطلبك مُجاب.

• قصة دينية: رسول الله والفقير والغني

كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالسًا مع فقير من فقراء المسلمين، فجاء غني من الأغنياء، فلم يجد مكانًا يجلس فيه إلا بجانب الفقير، فإذا بالغني قد جلس بجانب الفقير وجمع أطراف ثوبه...

• قصة وعبرة: الأمير والفقيرة والصدق والأمانة

يحكى أنه في القرن الثالث كان أحد الأمراء في الصين على وشك أن يتوج إمبراطورًا، ولكن وتبعًا للتقاليد كان عليه أن يتزوج مسبقا.

قرر الأمير أن ينظم مسابقة بين فتيات البلاط لاختيار الزوجة المناسبة، سمعت بالمسابقة ابنة إحدى الخادمات اللواتي يعملن في القصر، فقررت المشاركة رغم ممانعة والدتها التي قالت لها أن حظوظها معدومة لأن المشتركات جميعهن هن بنات الأغنياء والنبلاء.

• قصة غريبة: هدية غريبة في عيد الأم

في عيد الأم تبرعت إحدى المدارس بشراء هدايا لأمهات التلاميذ، فنظمت لهم رحلة إلى السوق التجاري وطلبت من كل طفل أن يختار الهدية التي تحلو له، وبعد أن اختار كل طفل هديته، عادوا مجددًا الى المدرسة. 

فقالت المعلمة: هيا أروني ما اختاره كل منكم لأمه؟

• نوادر العرب: الملك وزوجة الخادم فيروز (الزوجة المحصنة)

يحكى أن أحد الملوك طلع يومًا إلى أعلى قصره يتفرج، فلاحت منه التفاتة، فرأى امرأة فائقة الجمال على سطح دار إلى جانب قصره، فالتفت إلى جاريته وقال لها: لمن هذه؟ فقالت: يامولاي هذه زوجة غلامك فيروز.

• قصة للأطفال: الحصان الذكي

وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط.

واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان.

• نوادر العرب: الغلام الأسود والغلام الأبيض والحجاج

 اشترى الحجاج غلامين أحدهما أسود والآخر أبيض، فقال لهما: أريد أن يمدح كل منكما نفسه ويذم الآخر.

 فقال الأسود:

• نوادر العرب:الحجاج: من يشتري مني صندوق كسرى؟

أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى، فأمر بالقفل أن يُكسر، فكُسر، فإذا بصندوق آخر مغلق بداخله، فقال الحجاج لمن في مجلسه: من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري ما فيه؟

• قصة وعبرة: عاقبة الظلم... الصياد والسمكة والملك

رُوِيَ أن صيادًًا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام، حتى بدأ الزاد ينفد من البيت، وكان صابرًا محتسبًا، وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء، وظل على هذا الحل عدة أيام.

• قصة غريبة: الرجل الياباني والسحلية

قررّ رجل ياباني تجديد بيته المصنوع من الخشب، وعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها، انتابته رعشة الشفقة عليها عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشر سنوات خلت، عندما أنشأ بيته لأول مرة...

• نوادر العرب: حتى لا تنقطع المروءة عند العرب

يحكى أن فارسًا عربيًا كان في الصحراء على فرسه، فوجد رجلاً تائهًا يعاني العطش..

فطلب الرجل من الفارس أن يسقيه الماء.. فقام بذلك!

صمت الرجل قليلاً ، فشعر الفارس أنه يخجل بأن يطلب الركوب معه!

• قصة ملهمة: الفيل والحبل الرفيع.. من شبّ على شيء شاب عليه

ذهب بعض علماء الجيولوجيا رحلة استكشاف داخل الأدغال، فتقابلوا مع إحدى القبائل المقيمة في هذه المنطقة، وتعجبوا جدًا من مشهد في منتهى الغرابة...

• قصة وعبرة: محبة الأم.. حين تضرب الأم ابنها

كانت أمّ تضرب ابنها كُل نهار يوم جديد أمام النَّاس ..!وكان الإبن يتحمّل ذلك ولا تنزل له دمعة واحدة ولا يتلفظ بأية كلمة لأمه!

واستمر الأمر على هذا الحال فترة طويلة...

وفي يوم من الأيام وبينما كانت أمه تضربه كعادتها، أجهش الإبن بالبكاء ..!

• قصة ملهمة: وفاء كلب.. انتظر صاحبه 10 سنوات

هاتشيكو كان مُلكًا لأستاذ جامعي يدعى " هيده-سابورو أوينو"، وهو بروفسور في قسم الزراعة في جامعة طوكيو، وقد اعتاد هاتشيكو مرافقة مالكه إلى محطة القطار عند ذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة.

• إلى كل من يشك في وجود الله!

ديكارت الفيلسوف يعلمنا كيف نشك لنؤمن!

آمن ديكارت الفيلسوف الفرنسيّ (1596– 1650م)، بقدرة العقل البشريّ للوصول إلى الحقائق اليقينيّة، إذا ما أحسن الإنسان استخدامه حسناً..

• قصة ملهمة: كيف تجد الساعة الضائعة؟

وقعت ساعة ثمينة من يد رجل غني أثناء تجواله داخل ممرات ورشة نجارة تمتلئ أرضيتها بنشارة خشب يصل أرتفاعها الى بضعة سنتمرات.

أعلن الرجل أستعداده لتقديم مكافأة مالية كبيرة لمن يجد الساعة... 

• قصة دينية: صديقان مسلمان في بريطانيا

كان ﻫﻨﺎﻙ صدﻳﻘﺎﻥ ﻣﺴﻠﻤﺎﻥ يدﺭﺳﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﺮيطاﻧﻴﺎ ﻭيتحدﺛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ..

ﻭﻛﺎﻥ هذﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﻥ يتحدﺛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ طالما ﻛﺎﻧﺎ ﺑﻤﻔﺮﺩﻳﻬﻤﺎ ..ﻭﺣﻴﻦ ﻳﺄﺗﻲ صدﻳﻘﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﺮيطﻧﻲ يتحدﺛﺎﻥ معًا وﻣﻌﻪ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ..

• قصة وعبرة: حب وتضحية ووفاء بين زوجين

عاش رجل فقير جدًا مع زوجته حياة هادئة هانئة سنوات طوال حتى تقدم بهما العمر، وذات مساء قالت الزوجة: ليث حالنا يتيسر لأشتري مشطًا لشعري الطويل كي يبقى أنيقًا ومرتبًا!..

قصة ملهمة: الرفق واللين أقوى من الغضب والعنف

          يُحكى أن رجلاً يرتدي عباءةً طويلةً، كان يمشي في الصحراءِ، نظرت الشمسُ إلى الرجلِ وقالت لصديقتها الريح:

          هل تستطيعين أيتها الريح أن تجعلي هذا الرجل يخلع عباءَته. قالت الريحُ بثقةٍ:

          طبعاً.. أنا الريحُ القويةُ الهوجاءُ العاصفةُ وكيف لا أستطيع؟

• قصة وعبرة: الشهيد.. هل حقًا يموت في سبيل الوطن؟

الملك والجندي

لاحظ مَلِكٌ أن أحد جنوده يختار في كل معركة أكثر المناطق خطورة ليذهب ويحارب بكل قوة وشجاعة، كانت تصرفاته تلهب قادته وزملاءه بالجهاد الجاد بلا تقاعس حتى تحقيق النصر.

• قصة للأطفال: النبتة من فأل سيء إلى حظ حسن

الأجراس البنفسجية 

"العَقْرَبَةُ"، اِسْمٌ مُخِيْفٌ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ لَكِنَّهُ لَطِيْفٌ، حِيْنَ تَعْرِفُوْنَ بَأَنَّهُ يُطْلَقُ عَلى اِسْمِ نَبْتَةٍ جَمِيْلَةٍ، هَذِهِ النَّبْتَةُ، التَّي وَضَعْتُ أَصِيْصَهَا أَمَامَ جَارَتِنَا (سَلْمَى) عِنْدَمَا كَانَتْ تَزُوْرُنَا، نَظَرَتْ إِليَّ مُبْتَسِمَةً، وهِيَ تَقُوْلُ: اِنْتَبِهْ ـ يَا صَافِي، إِنَّ هَذِهِ النَّبْتَة غَيْرُ مُستْحَبَّةٍ لَدَى الكَثِيْرِيْنَ، إِنَّهَا تَجْلِبُ الحَظَّ السَّيِّئَ، والمَصَائِبَ أَيْضَاً.

• قصة غريبة: شنق نفسه ثلاث مرات

قس الكابتشين

جوزيف إغنر (Joseph Matthäus Aigner ) كان رسامًا نمساويًا عاش في القرن التاسع عشر، كان رجلاً حزينًا بائسًا قرر إنهاء حياته في وقت مبكر جدًا، في سن الثامنة عشر علق لنفسه حبلاً وهمّ بشنق نفسه، لكن فجأة وبصورة غامضة مرّ قسٌّ من طائفة الكابتشين وأقنعه بالعدول عن قتل نفسه.

• قصة وعبرة: حين يكون المعروف في غير أهله

فوجئ جزار بكلب صغير يدخل عليه فسارع على طرده، ثم عاد الكلب مرة أخرى وفي فمه ورقة صغيرة كتب عليها من "فضلك أريد كيلو من اللحم ونصف كيلو من الكبدة"! وكان الكلب يحمل في فمه أيضًا المبلغ المطلوب!