عاش حياته بالطول والعرض، وعندما سمع صديقه خبر
وفاته قال: "مسكين، لقد توفاه الله باكرًا، لكنّه على الأقل، قد استمتع
بحياته"...
ثم أردف هذا الصديق قائلاً "الموت نهاية
كل شيء مثل الأشجار التي تبقى مكانها بعد سقوطها".
فاعترض أحد المؤمنين على قوله وقال: "الأشجار
عندما تسقط لا ينتهي أمرها، لأن بعضها يُستعمل في البناء، وبعضها في النجارة، ولكن
البعض الآخر لا يصلح الا لحريق النار"...
تابعونا
على الفيس بوك وتويتر
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق