في بلاط الملك لويس الرابع عشر، كانت تعيش
امرأة ذات ثروة كبيرة، فقرّرت أن تخصّص جزءًا من ثروتها لتخفيف بؤس وعوز الشعب، لكن
المهمّة لم تكن سهلة أبدًا...
فبينما كانت هذه المرأة الثرية تعطي المحتاجين
خبزًا، كانوا يطلبون وليمة، وتعطيهم لباسًا يقيهم حر الصيف وبرد الشتاء فيطلبون
ملابس فاخرة...
فعلقت على ذلك بقولها: "طبيعة الإنسان
وجشعه تجعله يحلم بالرخاء، بينما تعوزه الضروريات".
تابعونا
على الفيس بوك وتويتر
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق