في قرية النجع بجوار مدينة
إسنا بصعيد مصر، التف عدد ليس بقليل من سكان القرية ليمسكوا بأيدي شابٍ انهال على
رأس والده ضربًا بعصًا غليظة.
كان الكل في حالة ثورة عنيفة
على الابن العاق!
صرخ الأب الساقط تحت ضربات
ابنه العنيفة قائلاً: اتركوه يضربني! لقد ضربت والدي
بالعصا في نفس البقعة، عملي يرتد على رأسي"....
لقد عبرت ربما عشرات السنوات
وظن العاق أن ما فعله قد طواه الزمن... لكنه في الوقت المعين يشرب من ذات الكأس
التي ملأها.
تابعونا
على الفيس بوك وتويتر
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
عبره غاليه لا تقدر بثمن
ردحذف