عندما رأى
والد صلاح الدين طفله يلعب مع الأطفال الصغار في الطريق، أخذه من وسط
الأطفال ورفعه بيديه عاليًا...
وقال له: أنا
لم أتزوج أمك التي أنجبتك لكي تلعب مع الصبية هنا في الطريق، ولكن لكي تحرر المسجد
الاقصى...
ثم أنزله من
بين يديه فوقع على الأرض، فنظر إليه والده ولاحظ انه يتألم...
فقال له
والده مرة اخرى: أأوجعتك السقطة؟!
قال صلاح
الدين: أجل آلمنتى.
فقال له والده: لماذا لم تصرخ لتعبرعن
ألمك ؟
قال صلاح
الدين: ما كان لمحرر المسجد الاقصى أن يصرخ!
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق