عشق آينشتاين التدخين،
فعندما كان يذهب من بيته إلى مكتبه في برينستون كان يمكن للمرء أن يرى سحابة من
الدخان تتبعه، وكجزء من صورته، إضافة إلى شَعرِه غير المرتب وملابسه الفضفاضة، كان
آينشتاين يتميز بغليونه الخشبي.
في عام 1950، قال
آينشتاين: "أعتقد أن تدخين الغليون يساهم إلى حدٍ ما في حكم هادئ وموضوعي في
جميع الشؤون الإنسانية"، على الرغم من تفضيله الغليون، إلا أنه لم يرفض تدخين
السيجار.
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق