ليس للمتطوعين الذين
يعملون في "بيوت" تيريزا حول العالم أدنى خبرةٍ أو معرفة بكيفية
تنظيف وتعقيم المنشآت التي يعملون فيها، فهم معظمهم لم يتلقوا أي تمرين أو تدريب
يذكر، فقد كان يتم غسل الحقن بالماء البارد ثم إعادة استعمالها، كما كانت الملابس
المتسخة والملوثة بمختلف الأوبئة غالباً يُعاد غسلها باليد ثم يتم استعمالها.
وهذا كله حدث في وقت
حديث جداً في سنة 2010، على الرغم من المبالغ الخيالية التي كانت تتحصل عليها على
شكل تبرعات قدرت بـ72 مليون دولار سنوياً.
وهذا سبب آخر من الأسباب التي تدعونا
للاعتقاد بأن الأم تيريزا لا تقوم بشيء سوى الترويج لمذهب الموت والمعاناة على
طريقة "المسيح".
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق