أُطلق على هذا الانقسام اسم "الشقاق الغربي"،
فانشق عن حكم البابا في بادئ الأمر أحد الكاردينالات المنافسين له مدعوماً من أتباعه،
ثم لاحقاً انشق ثالثهم، وبالتالي انقسمت الكنيسة بين ثلاثة أشخاص متناحرين كلٌّ
يدعي أحقيته في أنه البابا الفعلي للفاتيكان، ولم يكن استخدام العنف في تصفية
الأعداء يشكّل أدنى مشكلة بالنسبة للبابا "أوربان"، حيث أمر بأعمال قتل طالت
جميع الكاردينالات الذين كانوا يحيكون له الدسائس في الخفاء، وتخبر الشائعات كذلك
أنه كان يأمر بتعذيبهم أولاً، وكان دائماً ما يقول بأن صرخاتهم لم تكن عالية بما
فيه الكفاية.
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
إقرأ أيضاً
للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق