عاد الخليفةُ المعتصم بيتَ وزيره خاقان عند مرضه،
وكان للوزير طفلٌ مشهور بذكائه وفطنته، وكان الخليفة يحبه ويلاطفه
ويحادثه في كل زيارة، فأراد أن يختبر ذكاءه، فقال له: "بيت أبيك أعظم أم بيت
الخليفة"؟
واحتار الطفل ما بين إكرامه لأبيه وإجلاله للخليفة، فأجابه
بذكاء: "مادام الخليفة في بيتنا، يكون بيت أبي أعظم من بيت الخليفة"...!
تابعونا على الفيس بوك
مواضيع تهم الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال وحكايات معبّرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق