رفض الشاب أن يصالح أباه رغم توسّلات أمّه ودموعها، وفي أحد الأيام مرضت
الأم واشتدّ المرض...
فاجتمع الشاب والأب ليرعوا الأم،
فأمسكت الأم يد الأب بيدها اليمنى، ويد الابن باليد الاخرى... ثم لفظت أنفاسها
الأخيرة وماتت.
وقف الإثنان لحظات ثم انفجر الشاب بالبكاء وعانق أباه.
كان موت الأم سبب مصالحة وسلام بين الأب وابنه...
فلا تنتظروا مواقف محرجة، تصالحوا مع أنفسكم ومع ذويكم!
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق